«إنكم تعرفون جيدًا حيرة كل العلماء — وأنا أقصد علماء الغرب على وجه التحديد — بسبب هذه الآثار،
وأنتم على يقينٍ بكل محاوَلات السرقة التي تمَّت لهذه الآثار بكل الطرق المشروعة وغير المشروعة.
وهذا جانب، أمَّا الجانب الآخَر فهو خطير فعلًا؛ أن يتحوَّل اهتمامُ هؤلاء العلماء إلى قضية
التحنيط التي عجزوا عن تفسيرها حتى الآن.»